Saturday, March 17, 2012

Published with Blogger-droid v2.0.1

Friday, December 23, 2011

Thursday, October 6, 2011

اكتوبر 1981

 «كان محبوبا وطريقة كلامه جذابة، شخصيته قوية وحازمة، ويرفض المزاح بشكل مخل».
ليلة حادثة المنصة، كان سلام شاهدا عليها، يقول «أعفانى خالد فى تلك الليلة من الخدمة، فجلست معه فى المسجد، ومكثنا معا حتى انتصف الليل، حكينا وتسامرنا، ثم أمسك بالمصحف وظل يقرأ، ثم توضأ، وظل يدعو أكثر من نصف الساعة، شعرت أن أمرا ما يشغله، استأذنت وقبل أن أذهب قلت له، هل تريد شيئا، فقال أطفئ الأنوار، سألته: هل ستنام فى المسجد؟ قال: لا سأجلس لأستغفر الله، ثم ذهبت، وعندما عدت لصلاة الفجر، وجدته لا يزال فى المسجد يصلى، ولما سألته بحذر عما يؤرقه، رد «ادع لى ربنا يوفقنى فى أمر يشغلنى، ولما عرضت مشاركته فى الأمر الذى يشغله، قال يا ريت تنفع».








Sunday, July 10, 2011

عسكر مبارك يفضون اعتصام طريق السخنة

هجوم كلاب العسكر علي المعتصمين

وهيجي يوم نسحلكم فيه زي الكلاب يا مجلس القوادين

Friday, July 8, 2011

8 يوليو ---- سنقيم دولة الاحلام

قولوا للقلقان مايقلقشي

دولة الأحلام ماتقلقشي

تحت هذا الليل وهذي الأرض

كلهم قد نام مؤدي الفرض
 
كلهم قد صام وقد صلى

صابرة وعصام وماشاالله

**************
انا إسمي جهاد بدمعاتي

إسمي الإستشهاد في طلعاتي

كنت رد بلال على المادنه
كنت مٌهر النور ماغمَّضنا

لم أزل منصور ولمْ أٌهزم

عند ست بحور تغرقني

والجنان الحور تعرَّقني
**************
حيث لا تلتام جراحاتي

حيثٌ لا تلتام ولاتذبل

حيث كلِّ ختام لآهاتي

يبتدي من الآن من الآتي

مثل موج البحر مثل الموج
***************
قولوا للقلقان مايقلقشي

دولة الأحلام ماتقلقشي

Friday, June 10, 2011



أكثر ما ينبغي أن يدان هو هذا (التململ) الحكومي والطبقي من احتجاج عمال مصر ضد إهمال حقوقهم، الجميع يطالبهم بالصبر وهم من دفع أصلا ثمن الصبر لعقود طويلة.. وهم الآن المطالبون بالصبر مرة أخرى.. لا أدري أين حتى الضمير الإنساني عند من يطالبهم بالصبر؟! كنت مع عمال شركة طنطا للكتان الذين نهبت الخصخصة والمستثمر السعودي شركتهم.. وقال أحدهم إنه بعد طرده من الشركة عمل في شركة أمن بمرتب 300 جنيها يدفع منهم 150 جنيها لعلاج الكبد المدعم وقال بالحرف: "بالباقي نشتري
فول وطعمية الصبح أنا وعيالي وبقية النهار مناكلش حاجة

من منكم يسمح له ضميره أن يطالب هذا العامل بالصبر بينما يمرح من نهبوا مصر ولا يقترب منهم أحد؟! عدد عمال مصر يفوق العشرين مليونا.. هذا عوضا عن العمالة غير المسجلة والعمالة الموسمية وغير ذلك من أشكال العمل بأجر أو بصراحة (العمل بالسخرة)، نحن يمكننا العيش وتحمل عواقب استمرار الثورة بدرجات متفاوتة، إنما فقراء مصر.. من الجرم حقا أن يطالبوا دائما وأبدا بالصبر والتحمل.. لهذا ونتيجة هذه الرغبة الغبية في الاستقرار الوهمي وتضخم حزب (كفاية بقى!) لا مناص من اندلاع الثورة الكبرى وبحق عما قريب.. البعض يسميها ثورة الجياع والبعض يسميها انفجار الفقراء والبعض يسميها توابع الثورة لكن.. لابد أن ينفجر هؤلاء المطالبون دوما بالصبر


الثورة المضادة يقودها من يريدون (تحجيم) التغيير الجذري والاكتفاء منه بأقل الضرر عليهم وجني مكاسب لا يستحقونها، بهذا تكون منظومة أفكار (كفاية بقى) هي ثورة مضادة.. تشارك فيها الحكومة والمجلس العسكري ومثقفو الليبرالية واليمين الديني وغير الديني وكل من يطالب العمال بالكف عن الاحتجاج، أي عجلة إنتاج تلك التي تريدون دورانها على حساب المعدمين؟ من سيديرها لكم إذا كان المنوطون بتدويرها حقوقهم مهضومة عمدا وبتلك القسوة؟ وإذا كنتم أدركتم أن توقف الإنتاج يخلخل حياتكم فلنعلم جميعا أن الثورة لن تكون حقيقية إلا إذا انتبهنا إلى حقوق من يديرها.. الكلام موجه لكل دعاة دوران تلك العجلة على حساب ملايين المنتجين الفقراء المعدمين

Saturday, June 4, 2011

Thursday, May 26, 2011

27




Monday, May 23, 2011

بيحموا الثورة ... يااخي *****

اديها كمان حرية
انتوا عسكر .. يبقي مين الحرامية